حسب معلومات متتالية من المناطق المحتلة قد علمنا ان نظام الاحتلال المغربي منذ ايام يقوم ببناء جدار رملي على محيط العاصمة المحتلة على شاكلة جدار الذل و العار الذي يفصل بين الاراضي المحتلة و الاراضي المحررة
و ذلك حسب مراقبين يأتي كخطوة تحسبية لفرضية قيام الحرب, بين قوات الاحتلال و الجيش الشعبي الصحراوي
و تأتي هذه الخطوة في اطار العملية التصعيدية التي يقوم بها نظام المخزن، من بعد زيارة الامين العام الأممي الى المنطقة الشيئ الذي اثار حفيظة المغرب و حلفائه