أبرز رئيس الجمهورية الأمين العام لجبهة البوليساريو السيد محمد عبد العزيز ، أن جبهة العمل الخارجي أصبحت منذ وقف إطلاق النار جبهة رئيسية في كفاح الشعب الصحراوي موازاة مع جبهتي الأرض المحتلة والإعلام ، وهي قطاعات بالغة الأهمية في الوقت الراهن
وأكد رئيس الجمهورية في كلمة خلال اختتام أشغال الندوة السنوية لوزارة الخارجية ، أن حصيلة السنة الدبلوماسية المنصرمة هي حصيلة إيجابية وأرضية لبناء خطة السنة الجديدة التي سيطبعها : تقرير مجلس الأمن الدولي حول النزاع في الصحراء الغربية ، مؤتمر جبهة البوليساريو الرابع عشر ، الذكرى الأربعين للوحدة الوطنية ، الذكرى الأربعين للاحتلال المغربي للصحراء الغربية والذكرى الأربعين لزيارة بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق.
وأوضح السيد محمد عبد العزيز ، أن المجموعة الدولية أصبحت متأكدة من أن القضية الصحراوية هي قضية تصفية استعمار مثلما حدث سنة 1975 ، فبعد سنوات الحرب ووقف إطلاق النار عم مسار المفاوضات ، فإن المنتظم الدولي لم يشرع للمغرب احتلاله ولم يقبل مناورة الحكم الذاتي ، كما أصبحت الحاجة ملحة لتوسيع صلاحيات بعثة المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان ، وهو ما دفع الرباط إلى محاولة التخلص من الأمم المتحدة من خلال توتير العلاقات مع المينورسو والإقدام على حماقة تصعيد الحرب.
وطالب رئيس الجمهورية بضرورة الحذر ومواجهة مناورات العدو التي يسخر لها في الوقت الراهن ورقتي المخابرات والمخدرات ، من خلال : تصعيد معركة الانتفاضة ، توسيع العمل الدبلوماسي ، استعمال موضوع حقوق الإنسان ، دعم الحملة الدولية لإطلاق سراح المعتقلين السياسيين الصحراويين ووقف نهب الثروات الطبيعية
وثمن الأمين العام لجبهة البوليساريو الموقف الجزائري الثابت من القضية الصحراوية الذي يزداد يوما بعد يوم ، ملحا على ضرورة أن تكون سنة 2015 سنة تحدٍ وتضامن مع المعتقلين السياسيين الصحراويين وفرصة لإنجاح المبادرات المقررة على المستوى الدبلوماسي وعد الاستسلام لمؤامرات المحتل المغربي
وأكد رئيس الجمهورية في كلمة خلال اختتام أشغال الندوة السنوية لوزارة الخارجية ، أن حصيلة السنة الدبلوماسية المنصرمة هي حصيلة إيجابية وأرضية لبناء خطة السنة الجديدة التي سيطبعها : تقرير مجلس الأمن الدولي حول النزاع في الصحراء الغربية ، مؤتمر جبهة البوليساريو الرابع عشر ، الذكرى الأربعين للوحدة الوطنية ، الذكرى الأربعين للاحتلال المغربي للصحراء الغربية والذكرى الأربعين لزيارة بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق.
وأوضح السيد محمد عبد العزيز ، أن المجموعة الدولية أصبحت متأكدة من أن القضية الصحراوية هي قضية تصفية استعمار مثلما حدث سنة 1975 ، فبعد سنوات الحرب ووقف إطلاق النار عم مسار المفاوضات ، فإن المنتظم الدولي لم يشرع للمغرب احتلاله ولم يقبل مناورة الحكم الذاتي ، كما أصبحت الحاجة ملحة لتوسيع صلاحيات بعثة المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان ، وهو ما دفع الرباط إلى محاولة التخلص من الأمم المتحدة من خلال توتير العلاقات مع المينورسو والإقدام على حماقة تصعيد الحرب.
وطالب رئيس الجمهورية بضرورة الحذر ومواجهة مناورات العدو التي يسخر لها في الوقت الراهن ورقتي المخابرات والمخدرات ، من خلال : تصعيد معركة الانتفاضة ، توسيع العمل الدبلوماسي ، استعمال موضوع حقوق الإنسان ، دعم الحملة الدولية لإطلاق سراح المعتقلين السياسيين الصحراويين ووقف نهب الثروات الطبيعية
وثمن الأمين العام لجبهة البوليساريو الموقف الجزائري الثابت من القضية الصحراوية الذي يزداد يوما بعد يوم ، ملحا على ضرورة أن تكون سنة 2015 سنة تحدٍ وتضامن مع المعتقلين السياسيين الصحراويين وفرصة لإنجاح المبادرات المقررة على المستوى الدبلوماسي وعد الاستسلام لمؤامرات المحتل المغربي