عادت الأجواء إلى الاعتدال بعد موجة الحر التي شهدتها مخيمات اللاجئين الصحراويين خلال منتصف شهر رمضان المبارك مما ضاعف من صعوبة الصوم لدى الصائمين في ظروف اللجوء التي يعيشونها منذ العام 1975 بسبب الاحتلال المغربي في مخيمات تفتقر للبنية التحتية كالطرقات المعبدة الجزئية والكهرباء وقنوات الصرف الصحي..
فقد انخفضت درجات الحرارة بشكل ملموس منذ يوم الخميس الماضي لتستمر وبحسب مصالح الأرصاد الجوية على مدار الايام المتبقية من شهر الصوم وهي اليوم السبت 37 درجة فيما ترتفع غدا الأحد 39 درجة الى تسجيل 41 درجة يوم الاثنين الذي يصادف يوم العيد وفق الحسابات الفلكية.
وتميل الأجواء تدريجياً إلى البرودة مع ساعات الليل قبل ان تبدأ تدريجيا درجات الحرارة في الارتفاع مع ساعات النهار لتقترب من ال40 درجة والتي تشكل انخفاضا مقارنة بالأيام الماضية التي قاربت فيها درجات الحرارة الـ50 درجة
هذه الأجواء المعتدلة شجعت المواطنين الصحراويين بالمخيمات على الانتشار في الأسواق مصحوبين في الكثير من الحالات بالأطفال لاقتناء احتياجات العيد من ملابس والعاب والروائح الكريمة والبخور والحلويات.
مع تنقل الكثير من التجار الصحراويين الى السوق الاسبوعي بمدينة تندوف الجزائرية يومي الجمعة والسبت والذي يوفر ربح كبير بالنسبة لهم بالمقارنة مع الاسواق بالمخيمات ومحدودية القدرة الشرائية للاجئيين.
كما شهدت اسواق الماشية حركة دؤوبة للمواطنين خاصة الرجال بحثا عن رؤوس الغنم او ضمان حصة من لحم الابل قبل حلول عيد الفطر المبارك.
فقد انخفضت درجات الحرارة بشكل ملموس منذ يوم الخميس الماضي لتستمر وبحسب مصالح الأرصاد الجوية على مدار الايام المتبقية من شهر الصوم وهي اليوم السبت 37 درجة فيما ترتفع غدا الأحد 39 درجة الى تسجيل 41 درجة يوم الاثنين الذي يصادف يوم العيد وفق الحسابات الفلكية.
وتميل الأجواء تدريجياً إلى البرودة مع ساعات الليل قبل ان تبدأ تدريجيا درجات الحرارة في الارتفاع مع ساعات النهار لتقترب من ال40 درجة والتي تشكل انخفاضا مقارنة بالأيام الماضية التي قاربت فيها درجات الحرارة الـ50 درجة
هذه الأجواء المعتدلة شجعت المواطنين الصحراويين بالمخيمات على الانتشار في الأسواق مصحوبين في الكثير من الحالات بالأطفال لاقتناء احتياجات العيد من ملابس والعاب والروائح الكريمة والبخور والحلويات.
مع تنقل الكثير من التجار الصحراويين الى السوق الاسبوعي بمدينة تندوف الجزائرية يومي الجمعة والسبت والذي يوفر ربح كبير بالنسبة لهم بالمقارنة مع الاسواق بالمخيمات ومحدودية القدرة الشرائية للاجئيين.
كما شهدت اسواق الماشية حركة دؤوبة للمواطنين خاصة الرجال بحثا عن رؤوس الغنم او ضمان حصة من لحم الابل قبل حلول عيد الفطر المبارك.
المصدر: لاماب