كشف مسؤول بولاية الداخلة أن السلطات بدأت في تنفيذ برنامج لتزويد المخيم بالطاقة الكهربائية، وقال أنه تم وضع اللمسات الاخيرة للبدء في العملية، خاصتاً بعد أن تم جلب المعدات اللازمة لمباشرة العملية.
وحسب معلومات نشرها موقع المصير الصحراوي بأن السلطات الجهوية هناك باشرت بتوزيع اعمدة الكهرباء عبر نقاط مختلفة للبدء في العملية،
ويعتبر مخيم الداخلة ثاني مخيم يتم تزويده بالطاقة الكهربائية بعد بوجدور.
وتعتبر الداخلة من الولايات الواقعة بأقصى الجنوب الشرقي في الخريطة التي توضح انتشار مخيمات اللاجئين الصحراويين.
وقبل سنوات نزح كثير من السكان باتجاه المخيمات الواقعة بالقرب من المجمع الاداري “الشهيد الحافظ” وتندوف، بحجة بعد الولاية عن المراكز الادارية، وكذا نقص الحاجيات التي تلزم في الحياة اليومية.
ومن شأن المشروع ان يساهم في ترقية مستوى الخدمات التي تقدمها الحكومة الصحراوية، ولم تعلن الجهات المسئولة عن تاريخ انطلاقة الاستفادة من المشروع الذي سيزويد أزيد من 30 الف لاجي بالطاقة الكهربائية، خاصة وان الاشغال تتزامن مع فصل الصيف الذي تنقطع فيه الكثير من الاعمال بسبب درجات الحرارة المرتفعة.
وحسب معلومات نشرها موقع المصير الصحراوي بأن السلطات الجهوية هناك باشرت بتوزيع اعمدة الكهرباء عبر نقاط مختلفة للبدء في العملية،
ويعتبر مخيم الداخلة ثاني مخيم يتم تزويده بالطاقة الكهربائية بعد بوجدور.
وتعتبر الداخلة من الولايات الواقعة بأقصى الجنوب الشرقي في الخريطة التي توضح انتشار مخيمات اللاجئين الصحراويين.
وقبل سنوات نزح كثير من السكان باتجاه المخيمات الواقعة بالقرب من المجمع الاداري “الشهيد الحافظ” وتندوف، بحجة بعد الولاية عن المراكز الادارية، وكذا نقص الحاجيات التي تلزم في الحياة اليومية.
ومن شأن المشروع ان يساهم في ترقية مستوى الخدمات التي تقدمها الحكومة الصحراوية، ولم تعلن الجهات المسئولة عن تاريخ انطلاقة الاستفادة من المشروع الذي سيزويد أزيد من 30 الف لاجي بالطاقة الكهربائية، خاصة وان الاشغال تتزامن مع فصل الصيف الذي تنقطع فيه الكثير من الاعمال بسبب درجات الحرارة المرتفعة.
