تعرض الزميل محمد ميَّارة منسق الفريق الإعلامي لإعتداء غادر من طرف قوات أمن بزي مدني إذ كان الزميل ميَّارة يقود سيارته بمدخل شارع بوكراع ليفاجئ برجلين يشتمانه و يحاولاني جره من السيارة حيث تم الإعتداء عليه بآلة غليظة على مستوى الظهر تحت الرقبة مباشرة ، ليسقط مغمى عليه. و أكد الزميل محمد ميارة أن الإعتداء قادته فرقة أمنية بزي مدني تحت قيادة المدعو محسين السرغيني الذي قام بسياقة و تفتيش السيارة و سرقة ذاكرة معلومات USB ، و ثبت للفريق الإعلامي بعد التحريات التي قام بها أن إثنان من المعتدين يقطنان قرب حمام مراكش و ينتميان للأجهزة الأمنية .
الإعتداء يأتي في ظل تصاعد حملات التهديد و الوعيد التي أطلقها عدد من المسؤولي النظام المغربي و بلطجيته ، ويدخل في سلسلة الإعتداءات التي يتعرض لها الإعلاميون صحراويون في محاولة فاشلة لإسكات أصواتهم ، و أمام هذا العمل الشنيع فإن الفريق الإعلامي يعلن مايلي :
1- يحمل مسؤولية الإعتداء للدولة المغربية و نظامها القمعي
2- يعتبر هذا الإعتداء محاولة يائسة لإسكات الأصوات الإعلامية الوفية لعملها و نهجها في فضح الإنتهاكات الجسيمة للحقوق الإنسان في الصحراء الغربية وما يتعرض له الصحراويون من طرف قوات القمع المغربي
3- يعتبر هذا الإعتداء رسالة مفضوحة تكشف ضيق حيلة النظام المغربي أمام الهبة الجماهيرية الصحراوية وتصاعد المطالب بالحرية و الإستقلال
4- يعتبر الإعتداء على الزميل محمد ميَّارة و قبل ذلك على الزميلين عفاف الحسيني و محمد بركان شهادة إعتراف من النظام المغربي بالنجاح المبهر و العمل المتميز للفريق الإعلامي حيث واكبت تغطيته حراك شعبنا بالمناطق المحتلة و شكلت له شوكة كسرت حصاره الإعلامي على المناطق المحتلة من الصحراء الغربية
5- نناشد المنظمات الدولية المعنية بحماية الصحفيين و الإعلاميين الصحراويين للضغط على الدولة المغربية من أجل وقف إعتداءاتها ضد الصحفيين و الإعلاميين الصحراويين و إعلان تضامنها معهم .
6- نجدد مناشدتنا للإعلاميين الصحراويين داخل المناطق المحتلة بضرورة خلق آلية لرصد الإعتداءات و الإنتهاكات التي يتعرض لها الإعلاميون و الصحفيون الصحراويون بالمناطق المحتلة
الفريق الاعلامي
المناطق المحتلة
الصحراء الغربية
9 آيار ماي2013 -
الإعتداء يأتي في ظل تصاعد حملات التهديد و الوعيد التي أطلقها عدد من المسؤولي النظام المغربي و بلطجيته ، ويدخل في سلسلة الإعتداءات التي يتعرض لها الإعلاميون صحراويون في محاولة فاشلة لإسكات أصواتهم ، و أمام هذا العمل الشنيع فإن الفريق الإعلامي يعلن مايلي :
1- يحمل مسؤولية الإعتداء للدولة المغربية و نظامها القمعي
2- يعتبر هذا الإعتداء محاولة يائسة لإسكات الأصوات الإعلامية الوفية لعملها و نهجها في فضح الإنتهاكات الجسيمة للحقوق الإنسان في الصحراء الغربية وما يتعرض له الصحراويون من طرف قوات القمع المغربي
3- يعتبر هذا الإعتداء رسالة مفضوحة تكشف ضيق حيلة النظام المغربي أمام الهبة الجماهيرية الصحراوية وتصاعد المطالب بالحرية و الإستقلال
4- يعتبر الإعتداء على الزميل محمد ميَّارة و قبل ذلك على الزميلين عفاف الحسيني و محمد بركان شهادة إعتراف من النظام المغربي بالنجاح المبهر و العمل المتميز للفريق الإعلامي حيث واكبت تغطيته حراك شعبنا بالمناطق المحتلة و شكلت له شوكة كسرت حصاره الإعلامي على المناطق المحتلة من الصحراء الغربية
5- نناشد المنظمات الدولية المعنية بحماية الصحفيين و الإعلاميين الصحراويين للضغط على الدولة المغربية من أجل وقف إعتداءاتها ضد الصحفيين و الإعلاميين الصحراويين و إعلان تضامنها معهم .
6- نجدد مناشدتنا للإعلاميين الصحراويين داخل المناطق المحتلة بضرورة خلق آلية لرصد الإعتداءات و الإنتهاكات التي يتعرض لها الإعلاميون و الصحفيون الصحراويون بالمناطق المحتلة
الفريق الاعلامي
المناطق المحتلة
الصحراء الغربية
9 آيار ماي2013 -