الشهيد الحافظ 12 ديسمبر 2011 (واص)- أشار رئيس اللجنة الوطنية التحضيرية للمؤتمر الثالث عشر لجبهة البوليساريو، السيد خطري آدوه، "أن كل الظروف جاهزة" لعقد المؤتمر في أحسن الشروط بمنطقة التفاريتي المحررة بدء من يوم الخميس المقبل .
وأضاف السيد خطري آدوه في ندوة صحفية نشطها يوم السبت، أن اللجنة "بصدد وضع الروتوشات الأخيرة" بعد ثلاثة أشهر من العمل، مبرزا بان "كل الأمور استكملت وبلدة التفاريتي جاهزة لاستقبال ضيوف المؤتمر
و كشف لسيد خطري بأن عدد المؤتمرين سيكون 2100 مؤتمرا، من بينهم 50 مؤتمرا من المناطق المحتلة، بالاضافة الى ازيد من 300 مشارك اجنبي من مختلف الدول، من الجزائر، موريتانيا، جنوب افريقيا، نيجيريا، انغولا، اسبانيا، ايطاليا، البرلمان الاروبي، سلوفينيا، أوكرانيا، بلجيكا، المجر، البرتغال، كوبا، المكسيك، سلفادور، كولومبيا، تيمور الشرقية، روسيا، فنزويلا، البرازيل، ووفود أخرى من آسيا، بالإضافة إلى صحفي مغربي.
وأضاف أن عمل اللجنة سيكون ارضية للنقاش في المؤتمر الثالث عشر للجبهة، مذكرا بان اللجنة انطلقت في عملها من النتائج التي تمخض عنها المؤتمر السابق للجبهة، وكذا الندوات السياسية التي دار فيها "نقاش وطني جاد وعميق وصريح وشامل" بحضور مختلف شرائح المجتمع الصحراوي مثل الجيش والقطاع المدني والريف الوطني والمناطق المحتلة والطلبة والجاليات..."
اما فيما يخص التحضيرات الميدانية فقد اوضح السيد خطري انه "تم تحديد اماكن انعقاد المؤتمر والتصويت وأماكن إيواء الوفود المشاركة من مختلف انحاء العالم وتوفير الامكانيات الممكنة لراحتهم ولراحة المؤتمرين الصحراويين كذلك".
وأشار السيد خطري أن هناك "محاولات من المغرب ترمي إلى استهداف مقاومة الشعب الصحراوي من خلال التشويش و استهداف مكانة جبهة البوليساريو على الصعيد الوطني والدولي".
وذكر رئيس اللجنة التحضيرية أن "أمامنا رهانات كثيرة ويجب أن نعرف كيف نحضر أنفسنا لمواجهة هذه الرهانات وكسبها، واليوم نحن أفضل بكثير من أي وقت مضى".(واص)
وأضاف السيد خطري آدوه في ندوة صحفية نشطها يوم السبت، أن اللجنة "بصدد وضع الروتوشات الأخيرة" بعد ثلاثة أشهر من العمل، مبرزا بان "كل الأمور استكملت وبلدة التفاريتي جاهزة لاستقبال ضيوف المؤتمر
و كشف لسيد خطري بأن عدد المؤتمرين سيكون 2100 مؤتمرا، من بينهم 50 مؤتمرا من المناطق المحتلة، بالاضافة الى ازيد من 300 مشارك اجنبي من مختلف الدول، من الجزائر، موريتانيا، جنوب افريقيا، نيجيريا، انغولا، اسبانيا، ايطاليا، البرلمان الاروبي، سلوفينيا، أوكرانيا، بلجيكا، المجر، البرتغال، كوبا، المكسيك، سلفادور، كولومبيا، تيمور الشرقية، روسيا، فنزويلا، البرازيل، ووفود أخرى من آسيا، بالإضافة إلى صحفي مغربي.
وأضاف أن عمل اللجنة سيكون ارضية للنقاش في المؤتمر الثالث عشر للجبهة، مذكرا بان اللجنة انطلقت في عملها من النتائج التي تمخض عنها المؤتمر السابق للجبهة، وكذا الندوات السياسية التي دار فيها "نقاش وطني جاد وعميق وصريح وشامل" بحضور مختلف شرائح المجتمع الصحراوي مثل الجيش والقطاع المدني والريف الوطني والمناطق المحتلة والطلبة والجاليات..."
اما فيما يخص التحضيرات الميدانية فقد اوضح السيد خطري انه "تم تحديد اماكن انعقاد المؤتمر والتصويت وأماكن إيواء الوفود المشاركة من مختلف انحاء العالم وتوفير الامكانيات الممكنة لراحتهم ولراحة المؤتمرين الصحراويين كذلك".
وأشار السيد خطري أن هناك "محاولات من المغرب ترمي إلى استهداف مقاومة الشعب الصحراوي من خلال التشويش و استهداف مكانة جبهة البوليساريو على الصعيد الوطني والدولي".
وذكر رئيس اللجنة التحضيرية أن "أمامنا رهانات كثيرة ويجب أن نعرف كيف نحضر أنفسنا لمواجهة هذه الرهانات وكسبها، واليوم نحن أفضل بكثير من أي وقت مضى".(واص)