بعيدا عن إمتدادات " الحنديد والمنديد " وما قد تشكله ثقافة " استنيير " من عناصر "منقوطة " تفرز حتما واقعا أشبه " بعود لحبزي " وتماشيا مع معطايات أفرزتها سنوات " التدرويش " وإلتزاما بمبدأ " أباش جات غزات" فإن ماتشهده الساحة الوطنية من تراكم للأحداث والوقائع التي لاتخضع بالضرورة لمقياس" الظبطة " يشير إلى ضرورة التحرك قبل أن " تيبس التاديت أو أيموت العجل " وهو ما يعني بالتحديد :
أولا : إيجاد صيغ تنظيمية ما لإستعاب مختلف الطاقات الشابة " لمسكنة لحيوط " حتى لاأقول " المستفرقة ".
ثانيا : فتح قنوات حوار جاد وخلاق بين مختلف تلاون المجتمع والسماح لكافة التمثيل الجماهيري بالمشاركة الفعالة في حملات " نفظ النبقة ".
ثالثا : نفعيل الحضور على المستوى الدولي وتحريك كافة الأليات إن إفريقيا أو إقليميا أو دوليا من أجل المساهمة في إعادة رسم ما أضاعته سنوات " التحاني"
هي مجرد ثلاثية محكومة بتعبير رؤس أقلام ولكنها في العمق تؤسس " لقمزة " بدعواها المفتوحة لكل العقلاء أينما " حازهم الليل أو باتوا "
أولا : إيجاد صيغ تنظيمية ما لإستعاب مختلف الطاقات الشابة " لمسكنة لحيوط " حتى لاأقول " المستفرقة ".
ثانيا : فتح قنوات حوار جاد وخلاق بين مختلف تلاون المجتمع والسماح لكافة التمثيل الجماهيري بالمشاركة الفعالة في حملات " نفظ النبقة ".
ثالثا : نفعيل الحضور على المستوى الدولي وتحريك كافة الأليات إن إفريقيا أو إقليميا أو دوليا من أجل المساهمة في إعادة رسم ما أضاعته سنوات " التحاني"
هي مجرد ثلاثية محكومة بتعبير رؤس أقلام ولكنها في العمق تؤسس " لقمزة " بدعواها المفتوحة لكل العقلاء أينما " حازهم الليل أو باتوا "