احزاب مغربية تندد "بالتصعيد الهمجي" من طرف قوات القمع المغربية ضد حركة الاحتجاج
الرباط 1 يونيو 2011 (واص)- نددت احزاب ومنظمات مغربية ب" التصعيد الهمجي من طرف قوات القمع المغربية " مطالبة بمحاكمة المسؤولين عن تلك الانتهاكات الماسة ب "الحق في الاحتجاج والتظاهر السلمي وبحرية التعبير".حسبما نقلته اليوم الاربعاء وسائل الاعلام المغربية
واضاف المصدر ان الموقف جاء في بيان صدر في ختام اجتماع عقدته احزاب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي ، جماعة العدل والاحسان، المؤتمر الاتحادي، النهج الديمقراطي و الاشتراكي ، قصد تقييم مسيرة 29 ماي وآفاق العمل الداعمة لحركة 20 فبراير.
وابرز البيان ان الاجتماع وقف على الأحداث "الرهيبة و المرعبة" التي "عرفتها منطقة قرية الجماعة المتمثلة في مسلسل "الترهيب الذي حاولت من خلاله السلطات استباق الاحداث ليلة السبت الماضي وتوظيف عملائها و خلق اجواء الضغط النفسي على المواطنين بهدف إخماد صوتهم التواق للحركة والكرامة والعدالة الاجتماعية والتقليص من تأثير حركة 20 فبراير في المجتمع والتشويش عن جديتها والتزامها بمبادئها النبيلة"
ودعا البيان، إلى إدانة التصعيد "الهمجي من طرف قوات القمع" معتبرا أنه لا بديل عن "الاستجابة لمطالب حركة 20 فبراير و إقرار ديمقراطية حقيقية و محاكمة المسؤولين عن الفساد و الجرائم السياسية والاقتصادية و الاجتماعية" معربين عن تضامنهم "اللامشروط مع ضحايا هذه الأحداث" .(واص)
الرباط 1 يونيو 2011 (واص)- نددت احزاب ومنظمات مغربية ب" التصعيد الهمجي من طرف قوات القمع المغربية " مطالبة بمحاكمة المسؤولين عن تلك الانتهاكات الماسة ب "الحق في الاحتجاج والتظاهر السلمي وبحرية التعبير".حسبما نقلته اليوم الاربعاء وسائل الاعلام المغربية
واضاف المصدر ان الموقف جاء في بيان صدر في ختام اجتماع عقدته احزاب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي ، جماعة العدل والاحسان، المؤتمر الاتحادي، النهج الديمقراطي و الاشتراكي ، قصد تقييم مسيرة 29 ماي وآفاق العمل الداعمة لحركة 20 فبراير.
وابرز البيان ان الاجتماع وقف على الأحداث "الرهيبة و المرعبة" التي "عرفتها منطقة قرية الجماعة المتمثلة في مسلسل "الترهيب الذي حاولت من خلاله السلطات استباق الاحداث ليلة السبت الماضي وتوظيف عملائها و خلق اجواء الضغط النفسي على المواطنين بهدف إخماد صوتهم التواق للحركة والكرامة والعدالة الاجتماعية والتقليص من تأثير حركة 20 فبراير في المجتمع والتشويش عن جديتها والتزامها بمبادئها النبيلة"
ودعا البيان، إلى إدانة التصعيد "الهمجي من طرف قوات القمع" معتبرا أنه لا بديل عن "الاستجابة لمطالب حركة 20 فبراير و إقرار ديمقراطية حقيقية و محاكمة المسؤولين عن الفساد و الجرائم السياسية والاقتصادية و الاجتماعية" معربين عن تضامنهم "اللامشروط مع ضحايا هذه الأحداث" .(واص)